الحقيقة الكاملة للطائرة المقاتلة القاهرة 2000

الحقيقة الكاملة القاهرة 2000

( منقول )

قصة القاهرة 2000 بداء التخطيط للمشروع المصرى لمقاتلة مصرية عام 1997
فبعد اغلاق خط انتاج الميراج 2000 عام 1993 وفشل مشروع انتاج الاف 16 عام
1995 بعد تراجع الامريكيون عن اتفاقهم مع مصر

كان هناك خيارا جاهزا وهو انتاج الرافال الفرنسى لاستبدال اسطول ضخم من
المقاتلات الميج 21 والاف 7 وجزء من اسطول الميراج 5 والاف 4 الامريكية
لذا كانت العروض فوق الاهرامات عام 1997 لكن مشروع الرافال توقف بسبب التعنت الفرنسى

بعد دراسة المقاتلات العالمية المتاحة فى ذلك الوقت وطبقا للتهديات
العالمية المتاحة بعد عملية بنما التى ضربت بمقاتلات اف
117 وحرب الخليج الاولى والثانية وعمليات الناتو فى صربيا ومطالب جنرلات
الجيش المصرى بمقاتلة مصرية باعداد كبيرة تلبى مطالب العمليات القتالية
توصل التوجه المصرى لانتاج مقاتلة مصرية بهيكل مصرى منتج محليا فى الاساس

مر الامر بعدة مراحل بناء على الاسس لصناعة مقاتلات والتى تمت عبر مشروع انتاج
الكى 8 فى مصر واعادة احياء الصناعات الجوية المصرية وتوفير جيل جديد من
الكوادر الفنية المصرية التى وصل عدد الافراد الذى اخضعوا لبرامج التدريب
الى 1000 فرد ما بين مهندس وفنى مع الاستعانة ببعض العلماء المصريون فى
الخارج فى مجالات تصميم الهياكل لدفع المشروع الى الامام بسرعه كبيرة

الاعلان المصرى كان متدرجا وكان باسلوب السهل الممتنع

المصريون بعد دراسة متأنية لمشروع المقاتلة ودراسة صناعة المقاتلات
العالمية وتعثر برامج انتاج المقاتلات الوطنية فى الصين والهند اتجه
المصريون الى الحل الاسهل لديهم وهو شراء نصف مشروع او نصف برنامج لانتاج
مقاتلة وكان لدى الروس مقاتلتين تحت التجارب لكن تم الغاء برامج انتاجهم نتيجة
الازمة المالية لدى الروس
وهما مشروعى مقاتلات SU- 47 & MIG-1.44 فى عام 2002

بداء التفاوض مع الروس احد العوامل الحاسمة فى تغيير التوجهات المصرية هو
توجهات دول حوض النيل مع مصر خاصة اثيوبيا عام 2000 وكان لدى مصر
حل مؤقت وهو الحصول على مقاتلات لها القدرة على اختراق المجال الاثيوبى
وضرب السدود وقتما شاءت وتتفوق على ما يتوفر لدى اثيوبيا من السوخوى 27 فى
حالة الاشتباك معها

الروس ببرجماتيه عالية ورغبة منهم فى استعادة العميل المصرى كعميل رئيسى
مثلما كان فى فترة ما قبل عام 1975 قدموا لمصر العديد من العروض التسليحية
فى كل اصنف التسلح من انظمة دفاع جوى SAM-12A/ B الى انظمة صواريخ ياخوت
عام 1997

الى غواصات كيلو وبرامج تعاون مشترك فى انظمة التسلح ربما كان ابرز امور
التوجهات المصرية هو مقابلة صحفية فى مجلة الدفع الخليجى لاحد الضباط
المصرين الزائرين لمعرض الاورال عام 2001 وابداء اعجابة بانظمة الاسلحة
البرية الروسية

مراحل المشروع المصرى كانت فى عدة اتجاهات كما ذكرنا توفير العامل البشرى من مهندسين وفنيين

توفير البنية الاساسية من تطوير مصنع الطائرت بعقد مع الصين كمرحلة اولى بقيمة 20 مليون دولار ضمن مشروع الـ K8E

وتاسيس مركز بحوث الطيران بالتوازى مع توفير الكوادر وبداء التجارب على تطوير الهياكل والمكونات للمقاتلات
فى نفس الوقت بدء برامج

تطوير عائلات الميراج والميج 21 بالتعاون مع روسيا وفرنسا واوكرانيا
والهند فى مقابل الحصول على تقنيات تستخدم فى مشروع المقاتلة المصرية التى
استقر الوضع على استكمال المفاوضات مع الروس وغلق فكرة مشروع الرافال
نتيجة تعنت الفرنسين فى نقل التكنولوجيا بمطالب مالية مبالغ فيها فعرضهم
رخصة الانتاج فقط تتجاوز 750 مليون دولار بخلاف اسعار خط الانتاج وتطوير
النموذج المناسب للمطالب العسكرية المصرية من توفير قدرة دفع اعلى للمحرك
M88 ونسب الانتاج المشترك بين البلدين وكذلك السعر المبدئى للمقاتلة الذى
قدروة ب 75 مليون دولار بينما تقييمات المصريين للرافال لم تكن تتجاوز
قدرة اعلى من الميج 29 المطورة بـ 10 %

دور مركز بحوث الطيران المصرى

الروس بعد غلق المشروع لانتاج مقاتلة MIG-1.44 حاولوا الاستفادة المالية
منه باقصى قدر صحيح انهم انتجوا 3 نماذج من المقاتلة حلق اثنين منها لكنهم
لم يكونوا وصولوا لمرحلة التطوير الكامل للمقاتلة بالمواصفات التى حددوها
مسبقا

من 24 % مواد مركبة للهيكل
و محركات Al-41 بقدرة دفع 180 كيو نيوتن لكل محرك اى ضعف قدرة محركات التايفون البريطانية
وقدرات سوبر كروز
وانظمى افيونيكس خاصة بمقاتلات الجيل الخامس
الروس كانوا بقدرون سعر المقاتلة الانتاجية لهم
70 مليون دولار لمقاتلة مرحلة الانتاج

الكابينة الاولية للمقاتلة اعتمدت مؤخرا لتطوير السوخوى 27 المطورة بطراز SU-27SM

اعلن اثناء زيارة الرئيس محمد حسنى مبارك فى شهر 11 عام 2006 لروسيا ان
مصر ستقوم باعادة تاهيل القوات الجوية بصفقة قيمتها 300 مليون دولار ولم
يعلن عن اى معدات وقتها تتعلق بهذا المبلغ ولم تكن سوى احدى دفعات بعض
خطوط الانتاج للمقاتلة

http://www.kommersant.com/p718548/r_...pt_arms_trade/

باع الروس احد النماذج للصين لتبدء الصين على تصميم مقاتلة الجيل الخامس لها على اساسة

اعلن عام 2007 ان مصر تتفاوض مع الروس لاقامة منطقة صناعية لانتاج مقاتلات الميج

واعلن حمدى وهيبة ان مصر تتفاوض مع الروس و الصين على انتاج مقاتلات مصرية وطائرت هليكوبتر
فى عدد الاخبار 17258 الصفحة الثالثة والتى ذكر فيها
اقتباس:

كما تم دراسة القوات المسلحة والجوية تطوير المصنع لانتاج طائرات
هليكوبتر ومقاتلات بالتعاون مع الصين وروسيا واللتان يجري التفاوض معهما
الآن .

http://www.elakhbar.org.eg/issues/17258/0300.html

برنامج تطوير المقاتلة المصرية شمل التعاون مع الهند لرفع نسبة المواد
المركبة فى الطائرة لنسبة 50-60 % بتخفيض وزن الطائرة وبالتالى استخدم
المحرك AL-31 بدلا من المحرك AL-41 الذى لم يتم الانتهاء من تطويرة بعد
ولتخفيض التكلفة للطائرة

صور لهيكل المقاتلة الهندية الخفيفة تيجاس 45 % من المواد المركبة

اخضع البرنامج لعملية اعادة تطوير شاملة بالتعاون مع عدة دول سواء فيما
يتعلق بتطوير الهيكل او دمج المحرك AL-31 او تطوير انظمة الافيونيكس ساهم
فى برامج التطوير الروس الهنود الاوكرانيون الفرنسيون حيث كانت برامج
تطوير اساطيل المقاتلات المصرية تشمل بعض المكونات التى تدمج فى الطائرت
المطورة وتصنيع جزؤ منها بمصر

ففى نهاية عام 2007 زار وفد فرنسى مصر والهيئة العربية للتصنيع وذكر اننا هنا لنرى ماذا تريد مصر ان تصنع من انظمة

اعلان حمدى وهيبة بل حتى موقع الهيئة العربية للتصنيع ان الهيئة ستدخل فى
تصدير مكونات الطائرت وقطع غيار محركات الطائرت ومكونات السيارات

اولا حتى برامج تطوير الطائرت الغربية لم يعلن عنها سوى بعد انتهائها بسنوات مثل تطوير الميراج
ان برامج تطوير المعدات كانت احدى انماط الحصول على تقينات لتصنيع مكوناتها فمثلا

فتطوير السوخوى 27 يستخدم بعض مكوناته فى تصنيع مكونات مطورة للطائرة الجديدة

استغلال الهند كقاعدة تصنيع جديدة فالهند قامت بتصميم كمبيوتر جديد
للمقاتلة SU-30MKI اقوى من الكمبيوتر الروسى بخلاف نجاحها فى تصنيع مكونات
عالية الجودة تدخل فىصناعة طائرتها الخفيفة LCA

الاوكرانيون بدورهم كانوا قد حصلوا على بعض التقنيات الفرنسية
لتطوير مقاتلاتهم وتسويق برامج تطوير المقاتلات دوليا وبالتالى اصبحوا يصنعوا بعض المكونات التى تدمج فى صناعة المقاتلات الجديدة

الروس انفسهم المشروع المصرى قدم دفعة لهم لتطوير بعض المكونات المشتركة وتسريع تطوير المحركات والافيونيكس لديهم
التى تخدم فى عائلة السوخوى والطائرة المصرية

المقاتلة
MIG-1.44 ليست زهرة الانتاج الروسى فالروس توجههم كان لطائرة PAK-FA
وبالتالى بيع مشروع MIG-1.44 لتوفير بعض التمويل للمقاتلة PAK-FA امر
مطلوب

المشروع الهندى وفر صناعة تصميم وتطوير بعض مكونات الطيران خارج اوربا وامريكا بتقنية اساسية جيدة

التعاون المصرى الهندى فى مشروع المقاتلة المصرية اعلن ولكن لا احد يستوعب لان عقلية البعض متحجرة

و بالتزامن مع مشروع القاهرة 2000 كان هناك توفير كامل لغطاء من السرية
للمشروع وتشتيت الانتباة ببث معلومات صحيح ومعلومات وهمية لتضارب الامور
فمثلا تسريب ان مصر تشترك فى مشروع السوخوى 35 مع تسريب ان مصر تمتلك
الميج 29 وتريد اقتناء السوخوى 30 منذ عام 2006
مع معلومات وهمية عن مصر ستقوم بانتاج الاف سى 1 فى خط انتاج الكى 8
ومفاوضات عسيرة مع الصين بخصوص الطائرة والصاروخ SD-10 مع ونشر خبر وهمى اهتمام مصر بشراء ميكس بين الرافال والميراج 2000

ثم اخيرا خبر وهى اخر ان القاهرة 2000 هى اعادة انتاج الطائرة الخفيفة
الميراج 2000 باستبدال محركها الضعيف M53-P20 بمحرك AL-31 ليزيد قوة الدفع
لها 30% لتتعادل مع مقاتلات 4++ مع اضافة رادار AESA فرنسى لها كل تلك
الاخبار لهضمها لابد من ان تكون مزج بين بعض الحقائق والمؤشرات ليتم
تمريرها

المشروع للمقاتلة القاهرة 2000 يتجاوز اجمالى النفقات له 50 مليار جنية فى حالة انتاج 200 طائرة منها حتى عام 2017

ان التركيز على عدم قدرة مصر على تمويل مشروع مقاتلة احد الاسس التى
استخدمت فى الخداع لابراز ان مصر ليست قادرة على انتاج طائرة تلبى
احتياجاتها بشكل جيد

استغلال التنافس الصينى الروسى على سوق السلاح المصرى لنقل تقنية انتاج
اسلحة وذخائر المقاتلات كانت ذات اداء باهر وجعلت الامريكيون يفرجون على
بعض الاسلحة بعد اقتراب مصر توطين اعقد صناعات الطيران وهى صناعة
المقاتلات فى مصر بشكل جيد

الافراج عن برنامج الطائرة الانتاج يعتبر تم فعلا بالمعلومات التى تنشر حاليا

وكذلك ايضا اظهر حقائق لايعلمها الجميع عن امانة حماية مصر وحماية امنها
القومى بمشاريع عسكرية وقدرات عسكرية قادرة على سحق اى تهديدات مباشرة
للامن القومى المصرى

توظيف الامكانيات الهندسية الهندية لمشروعات انتاج مقاتلاتها SU-30MKU & LCA فى خدمة تطوير الطائرة المصرية القاهرة 2000
احد ابرز العوامل فى الحصول على نجاحات ونتائج سريعه وهذا ما قصدة الفريق حمدى وهيبة من اننا سنبداء من حيث انتهى الاخرون

الكلام دقيق ومحسوب بدقة والافراجات التى تتم توضح ان كل كلمة قيلت كان
لها معاناها سواء من الفريق حمدى وهيبة او الدكتور سيد مشعل او الخبراء
الاستراتيجيون الذين كانوا يذكرون بدقة ماذا تم فعلا فى صورة توجهنا
المستقبلى فان لم تكن قادرا على تنفيذ ما تعلن عنه سيحب لك فشلا ذريعا لذا
كان الامر متعلق بانه لايتم الاعلان عن شىء الا بعد تمامه ونجاحه

فمصر لم تقع فى اخطاء الهند او الصين فاعلنت منذ فترة انها لن تتجه لتطوير
محرك وتدور عجلة الزمن سنوات لن يتم اللحاق فى النهاية بمستويات التقنية
لدى الامريكيون او حتى الروس لذا استغلال احدى المحركات القائمة وبعض
التحسينات والدمج عليها كاف لتلبية قوة الدفع اللازمة للطائرة المصرية
بشكل سريع فضلا توفير الطاقات فى تطوير الهياكل والافيونيكس للطائرة من كل
المصادر المتاحة عالميا

تصنيع الطائرة محليا جعل عملية دمج كل الذخائر المتاحة عالميا شرقيا
وغربيا امر يسيرا مما يجعل لها مرونه افضل بكثير بعدم الارتكاز على
نوعية ذخائر معينه شرقية او غربية

ان الافراج عن هذا المشروع يرجع الى حتيمة الكشف عن بعض القدرات المصرية
فى ظل المتغيرات التى تحدث اقليميا وعالميا خاصة مع تمام نجاح المشروع
بخروج الطائرت الى حيز الانتاج والخدمة وتشكيل عدة اسراب منها فعليا بعدما
تم تطوير بعض الطائرت المتقادمة لضمان عدم وجود اى فجوات بين مرحل تسلم
الجديد وخروج القديم

مصر تدخل في مفاوضات لبناء أول مقاتلات محلية الصنع

الحقيقة الكاملة للطائرة المقاتلة القاهرة 2000 St.egypt.jets.jpg_-1_-1

مقاتلات مصرية تحلق فوق الأهرام

القاهرة، مصر (CNN) -- كشفت أوساط الصناعات العسكرية المصرية السبت أن القاهرة دخلت في مفاوضات لإنتاج أول طائرة مقاتلة محلية الصنع يمكن أن تطرح في الأسواق لتلبية متطلبات القوات المسلحة بسهولة بسبب سعرها التنافسي، وذلك في أول مشروع من نوعه في البلاد منذ عقود.
وقال الفريق حمدي وهيبة، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، إن الطائرة ستنتج "بالتعاون مع طرف أجنبي، وفيها نسبة معقولة من التصنيع المحلي،" مضيفاً أن الهيئة تدرس أيضاً مشروع إنتاج طائرة موجهة بدون طيار.
وقال وهيبة إن وزارة الدفاع المصرية "لديها قناعة كبيرة بأن التصنيع المحلي لهذه الطائرة في مصر، وبمستوى جودة الهيئة العربية للتصنيع، سيلبي مطلب القوات المسلحة، إضافة إلى الحصول على التكنولوجيا المتقدمة وتحقيق مزايا عديدة لقاعدة صناعية مصرية تعمل في الصناعات الدفاعية."
وأكد وهيبة أن تصدير الهيئة للمنتجات العسكرية "يخضع للقرار السياسي وليس الاقتصادي،" مشيرا إلى وجود منتجات للهيئة لها سمعتها العالمية وفعاليتها مثل العربة الجيب العسكرية طراز TJL التي تم تصدير 250 عربة منها إلى ليبيا، كما أبدت عدة دول اهتماما بالعربات المدرعة طراز "فهد" وغيرها من منتجات الهيئة.
روابط ذات علاقة

وأعرب وهيبة عن تطلع الهيئة العربية للتصنيع لإجراء أعمال صيانة لطائرات النقل الأمريكية العملاقة طراز سي - 130، خاصة وأن الهيئة سبق أن أجرت عمليات مماثلة لصالح القوات الجوية المصرية، خاصة لطائرات (ميراج - 3) و (ميراج - 5) و(الميج- 21) و (بافلو) و (ألفاجيت) و طائرة التدريب (توكانو.)
وأكد الفريق المصري احترام بلاده للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، والالتزام بعدم تصدير السلاح لمناطق النزاعات مثل الصومال، وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية.
ومن أبرز منتجات الهيئة قاذفات صواريخ مضادة للمدرعات ومدافع من مختلف الأعيرة وأنظمة صاروخية لفتح الثغرات وأنظمة لنثر الألغام وأخرى لتفجير الألغام المغناطيسية، وصواريخ من عيار 68 مم و70 مم، إلى جانب عربات مدرعة من طراز "فهد" وأخرى خفيفة من طرازي "قادر" و"نمر."
وتقوم مصر أيضاً بتصنيع أجهزة تحميل القواذف المضادة للدبابات من طرز "تاو" و"مالوتيكا" و"ميلان" على مختلف المركبات، وكذلك القواذف المضادة للطائرات.
الحقيقة الكاملة للطائرة المقاتلة القاهرة 2000 Advertisement

الحقيقة الكاملة للطائرة المقاتلة القاهرة 2000 Advertisement

وعلى الصعيد الجوي، تنتج مصر طائرات التدريب المتقدم K-8E وهي من تصميم صيني - باكستاني، وتستخدم للتدريب مع إمكانية قيامها بمهام المقاتلات الخفيفة.

يشار إلى أن مصر كانت قد حاولت دخول ميدان صناعة الطائرات بعد الحرب العالمية الثانية، وذلك بالاعتماد على تقنيات ألمانية، أنتجت عبرها القاهرة طائرات خفيفة، لكن المشروع لم يعمّر طويلاً، كما حاولت المشاركة بتصنيع طائرات "ميج" السوفيتية عام 1970، لكن عقبات تقنية واستثمارية حالت دون ذلك.
ويأتي الإعلان عن سعي القاهرة لتطوير مقاتلات محلية في وقت يرى فيه خبراء أن الأمن القومي المصري يواجه تحديات كثيرة، سواء على مستوى تطور الدور الإيراني، أو تراجع حضور مصر في دول منبع النيل، إلى جانب نشاطات القرصنة عند السواحل الصومالية التي تضر بحركة قناة السويس.

المصدر
http://archive.arabic.cnn.com/2010/middle_east/2/13/egypt.jets/index.html

» برنامج مجانى صغير الحجم يقضي على 2000 فيروس
» الطائرات المقاتلة الروسية MIG - 29 و طائرة الـ MIG 31
» بعد عقود من رفض تزويد مصر بطائرات F-15 ، الولايات المتحدة تطالب القاهرة بإنهاء خططها للاستحواذ على Su-35 الروسية